منتدى متوسطة بوشيخي مدني -عين الذهب-
مرحبا بكم في منتدى متوسطة بوشيخي مدني
منتدى متوسطة بوشيخي مدني -عين الذهب-
مرحبا بكم في منتدى متوسطة بوشيخي مدني
منتدى متوسطة بوشيخي مدني -عين الذهب-
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى متوسطة بوشيخي مدني -عين الذهب-

دراسة..........علوم............معارف.....................وإفادة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  اعراب ايا قرانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
fatima mebarki

fatima mebarki


عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 21/03/2011
العمر : 28
الموقع : facebook

 اعراب ايا قرانية Empty
مُساهمةموضوع: اعراب ايا قرانية    اعراب ايا قرانية I_icon_minitimeالخميس 24 مارس - 14:09

b]قال تعالى : ( إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين ) 15 القلم .

إذا : ظرف للزمن المستقبل مبين على السكون في محل نصب متعلق بجوابه متضمن معنى الشرط . تتلى : فعل ماض مبني للمجهول .

عليه : جار ومجرور متعلقان بتتلى .

آياتنا : نائب فاعل وآيات مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة وجملة تتلى في محل جر بإضافة الظرف إليها .

قال : فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .

أساطير الأولين : أساطير خبر لمبتدأ مضمر والتقدير هي أساطير ، وأساطير مضاف والأولين مضاف إليه مجرور بالياء .



قال تعالى : { ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم } 65 يوسف .

ولما فتحوا : الواو حرف عطف ولما حينية أو رابطة متضمنة معنى الشرط غير جازمة مبنية على السكون في محل نصب .

فتحوا : فعل وفاعل . متاعهم : مفعول به ومضاف إليه ، وجملة فتحوا في محل جر بإضافة لما إليها . وجدوا : فعل وفاعل . بضاعتهم : مفعول به ومضاف إليه ، وجملة وجدوا لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .

ردت : فعل ماض مبني للمجهول ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي .

إليهم : جار ومجرور متعلق بردت وجملة ردت إليهم في محل نصب مفعول به ثان لوجدوا .

وجملة لما وما بعدها عطف على ما قبلها .



قال تعالى : { فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين } 67 القصص .

فأما : الفاء حرف استئناف ، أما حرف شرط وتفصيل غير جازم .

من : اسم موصول في محل رفع مبتدأ .

تاب : فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو وجملة تاب لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .

وآمن : الواو حرف عطف وآمن فعل ماض والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة عطف على تاب .

وعمل : الواو حرف عطف وعمل فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

صالحاً : مفعول به أو نائب عن المفعول المطلق مبين لصفته منصوب بالفتحة والتقدير : عمل عملا صالحا .

فعسى : الفاء رابطة لجواب الشرط ، وعسى فعل ماض جامد من أفعال الرجاء تعمل عمل كان ، واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

أن يكون : أن حرف مصدري ونصب ، ويكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة ، واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

من المفلحين : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر ليكون .

وجملة أن يكون في محل نصب خبر عسى .

وجملة عسى في محل رفع خبر اسم الموصول ، وهي في نفس الوقت لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .

وجملة أما وما بعدها لا محل لها من الإعراب مستأنفة مسوقة لبيان حال المؤمنين بعد بيان حال الكافرين .



قال تعالى : { لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعاً } 21 الحشر .

لو : حرف شرط غير جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

أنزلنا : فعل وفاعل . هذا : اسم إشارة في محل نصب مفعول به .

القرآن : بدل منصوب بالفتحة . على جبل : جار ومجرور متعلقان بأنزلنا .

لرأيته : اللام رابطة لجواب لو ، ورأيته فعل وفاعل ومفعول به .

خاشعاً : مفعول به ثان إذا اعتبرنا رأى قلبية ، وحال إذا اعتبرناها بصرية .

وجملة لو أنزلنا لا محل لها من الإعراب كلام مستأنف مسوق للتشبيه .



قال الشاعر :

لولا رجاء الظالمين لما أبقت نداهم لنا روحاً ولا جسدا ( سيعرب لاحقا )





قال تعالى : { وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية } 9 النساء .

وليخش : الواو حرف عطف ، واللام لام الأمر حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، ويخش فعل مضارع مجزوم بلام الأمر ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة .

الذين : اسم موصول في محل رفع فاعل .

لو تركوا : لو حرف شرط غير جازم ، وتركوا فعل وفاعل .

من خلفهم : جار ومجرور متعلقان بتركوا ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

ذرية : مفعول به منصوب بالفتحة . وجملة ليخش عطف على ما قبلها .



قال تعالى : { وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين } 17 يوسف .

وما : الواو حرف عطف ، ما حجازية نافية .

أنت : ضمير منفصل في محل رفع اسم ما .

بمؤمن : الباء حرف جر زائد ، ومؤمن مجرور لفظاً منصوب محلاً خبر ما .

لنا : جار ومجرور متعلقان بمؤمن ، وجملة ما أنت معطوفة على ما قبلها .

ولو : الواو حرف عطف ، ولو شرطية غير جازمة .

كنا : كان واسمها . صادقين : خبر كان منصوب .

وجملة ولو كنا معطوفة على ما قبلها .



قال تعالى : { قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي } 100 الإسراء .

قل : فعل أمر مبني على السكون وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت .

لو أنتم : حرف شرط غير جازم وحقها أن تدخل على الأفعال دون الأسماء لذا لا بد من تقدير فعل يفسره ما بعده والتقدير لو تملكون أنتم ، فلما أضمر على شريطة التفسير انفصل الضمير المتصل ، فأصبح أنتم تأكيداً للفاعل المستتر في الفعل المحذوف الذي يفسره ما بعده .

تملكون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، والجملة مفسرة لما قبلها لا محل لها من الإعراب .

خزائن : مفعول به منصوب بالفتحة ، وخزائن مضاف ، ورحمة مضاف إليه ، ورحمة مضاف ، وربي مضاف إليه ، وربي مضاف ، ياء المتكلم في محل جر مضاف إليه .



قال الشاعر :

أخلاي لو غير الحما أصابكم عتبت ولكن ما على الدهر معتب

( سيعرب لاحقا )



قال تعالى : { ولو أنهم صبروا } 5 الحجرات .

ولو : الواو حرف عطف ، ولو حرف شرط غير جازم .

أنهم : أن حرف توكيد ونصب ، والضمير المتصل في محل نصب اسمها .

صبروا : فعل وفاعل ، والجملة في محل رفع خبر أن .

وأن وما في حيزها في تأويل مصدر فاعل لفعل محذوف تقديره ثبت على رأي المبرد والزجاج والكوفيين ، أو مبتدأ لا يحتاج إلى خبر ، لأن الخبر يحذف وجوباً بعد لو ولولا على رأي سيبويه وجمهور البصريين .



قال تعالى : { ولولا دفع الله الناس بعضهم لبعض لفسدت الأرض } 251 البقرة .

ولولا : الواو حرف استئناف ، ولولا حرف امتناع لوجود متضمن معنى الشرط .

دفع : مبتدأ حذف خبره والتقدير موجود ، ودفه مضاف ، ولفظ الجلالة مضاف إليه .

الناس : مفعول به للمصدر .

بعضهم : بدل منصوب من الناس ، وبعض مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . لبعض : جار ومجرور متعلقان بدفع .

لفسدت : اللام واقعة في جواب لولا ، وفسد فعل ماض ، والأرض فاعل مرفوع بالضمة .

وجملة فسدت الأرض لا محل لها من الإعراب لأنها جواب شرط غير جازم .

وجملة لولا وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة .



قال الشاعر :

لولا أبوك ولولا قبله عمر ألقت إليك معد بالمقاليد

لولا : حرف شرط يدل على الامتناع لوجود " امتناع الجواب لوجود الشرط " ، مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

أبوك : مبتدأ مرفوع بالواو ، وهو مضاف ، والكاف في محل جر بالإضافة ، والخبر محذوف وجوباً تقديره موجود .

ولولا : الواو حرف عطف ، ولولا معطوفة على ما قبلها .

قبله : قبل ظرف زمان متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مقدم ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

عمر : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة .

ألقت : ألقى فعل ماض ، والتاء تاء التأنيث الساكنة .

إليك : جار ومجرور متعلقان بألقت .

معد : فاعل مرفوع بالضمة والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب جواب لولا .

بالمقاليد : جار ومجرور متعلقان بألقت .

الشاهد : قوله " ولولا قبله عمر " حيث ذكر فيه خبر المبتدأ وهو قوله : قبله مع كون ذلك المبتدأ واقعاً بعد لولا التي يجب حذف خبر المبتدأ الواقع بعدها ، لأنه قد عوض عنه بجملة الجواب ، ولا يجمع في الكلام بين العوض والمعوض عنه .

ويجوز أن نعرب قبله ظرف متعلق بمحذوف حال ، وعليه لا شاهد في البيت ، والخبر محذوف .

والشاهد الذي جئنا بالبيت من أجله هو حذف اللام من جواب لولا في غير النفي .



قال الشاعر :

لولا الإصاخة للوشاة لكان لي من بعد سخطك في رضاك رجاء

( سيعرب لاحقا )



قال تعالى : { إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقاً وهي تفور } 7 الملك .

إذا : ظرف للزمان المستقبل متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب متعلق بجوابه .

ألقوا : فعل ماض مبني للمجهول ، وواو الجماعة في محل رفع نائب فاعل ، والجملة في محل جر بإضافة الظرف إليها . فيها : جار ومجرور متعلقان بألقوا .

سمعوا : فعل وفاعل جواب الشرط ، والجملة لا محل لها من الإعراب ، لأنها جواب شرط غير جازم .

لها : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال لشهيقاً ، لأنه في الأصل صفة وتقدم عليه .

شهيقاً : مفعول به لسمع .

وهي : الواو واو الحال ، هي ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .

تفور : خبر مرفوع بالضمة ، والجملة الاسمية في محل نصب حال .

وجملة إذا وما بعدها لا محل لها من الإعراب مستأنفة .



قال تعالى : { أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر } 79 الكهف .

أما : حرف شرط وتفصيل مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

السفينة : مبتدأ مرفوع بالضمة .

فكانت : الفاء رابطة لجواب الشرط ، وكانت كان فعل ماض ناقص ، والتاء للتأنيث ، واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هي .

لمساكين : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر كان ، وجملة كان في محل رفع خبر للسفينة .

يعملون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل .

في البحر : جار ومجرور متعلقان بيعملون ، وجملة يعملون في البحر في محل جر صفة لمساكين ، وجملة فكانت لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .



قال تعالى : { فأما اليتيم فلا تقهر } 9 الضحى .

فأما : الفاء الفصيحة ، وأما حرف شرط وتفصيل .

اليتيم : مفعول به منصوب بالفتحة مقدم للفعل تقهر .

فلا : الفاء رابطة لجواب الشرط ، ولا ناهية جازمة .

تقهر : فعل مضارع مجزوم بلا ، وفاعله ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت .



قال تعالى : { فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه } 70 يوسف .

فلما : الفاء حرف عطف ، ولما ظرفية أو رابطة .

جهزهم : فعل ماض ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به ن والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، وجملة جهز في محل جر بإضافة لما إليها .

بجهازهم : جار ومجرور ومضاف إليه ، وشبه الجملة متعلق بجهزهم .

جعل : فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

السقاية : مفعول به منصوب بالفتحة ، جملة جعل لا محل لها من الإعراب جواب لشرط غير جازم .

في رحل أخيه : في رحل جار ومجرور متعلقان بجعل ، ورحل مضاف ، وأخيه مضاف إليه مجرور بالياء ، وأخي مضاف ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . وجملة لما جهزهم معطوفة على ما قبلها .



قال تعالى : { كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها } 8 الملك .

كلما : ظرف زمان مبني على السكون في محل نصب متعلق بجوابه وهو سألهم .

ألقي : فعل ماض مبني للمجهول . فيها : جار ومجرور متعلقان بألقي .

فوج : نائب فاعل مرفوع بالضمة ، وجملة ألقي في محل جر بإضافة الظرف إليها .

سألهم : فعل ماض ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

خزنتها : فاعل مرفوع بالضمة ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

وجملة سألهم لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .



قال الشاعر :

فطلقها فلست لها بكفء وإلا يعل مفرقك الحسام

فطلقها : الفاء حسب ما قبلها ، وطلق فعل أمر مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

فلست : الفاء حرف تعليل ، ليس فعل ماض ناقص ، وتاء المخاطب في محل رفع اسمها .

لها : جار ومجرور متعلقان بكفء الآتي .

بكفء : الباء حرف جر زائد ، وكفء خبر ليس منصوب بفتحة مقدرة على آخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد .

وإلا : الواو حرف عطف ، إلا مركب من حرفين أحدهما إن الشرطية والثاني لا النافية ، وفعل الشرط محذوف يدل عليه سابق الكلام .

يعل : فعل مضارع جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمه حذف عرف العلة .

مفرقك : مفعول به ، وهو مضاف ، والكاف في محل جر مضاف إليه .

الحسام : فاعل مرفوع بالضمة .

الشاهد فيه قوله : " وإلا يعل " حيث حذف فعل الشرط لأن الأداة إن وهي مقرونة بلا ، وتقدير الكلام : وإلا تطلقها يعل .



قال تعالى : { فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم } 17 الأنفال .

فلم : الفاء الفصيحة ، ولم حرف نفي وجزم وقلب ، وقد وقعت الفاء في جواب شرط مقدم أي : إذا افتخرتم بقتلهم فلم تقتلوهم .

تقتلوهم : فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وضمير الغائب في محل نصب مفعول به .

ولكن : الواو حرف عطف ، لكن حرف استدراك ونصب .

الله : لفظ الجلالة اسمها منصوب .

قتلهم : قتل فعل ماض ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به ، وجملة قتلهم في محل رفع خبر لكن .



قال تعالى : { كلا لو تعلمون علم اليقين . لترون الجحيم } 5 - 6 التكاثر .

كلا : حرف ردع وزجر لا عمل له مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

لو : حرف شرط غير جازم .

تعلمون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو في محل رفع فاعل ، والمفعول به محذوف تقديره : عاقبة التلهي والتفاخر ، وجواب لو محذوف والتقدير : لو تعلمون ما أمامكم من هول

لفعلتم ما لا يمكن وصفه ، وقد دل على الجواب المحذوف قوله تعالى : " لترون الجحيم " .

علم اليقين : علم مفعول مطلق منصوب بالفتحة على المعنى ، لأن رأى وعاين بمعنى واحد ، وقيل أصله العلم اليقين ، فهو من باب إضافة الموصوف إلى صفته .

لترون : اللام جواب قسم محذوف ، وترون فعل مضارع مرفوع وعمة رفعه ثبوت النون المحذوفة لتوالي الأمثال ، وأصله لترأيون ، فلما تحركت الياء وانفتح ما قبلها قلبت ألفاً ، وحذفت لسكونها وسكون الواو بعدها ، ثم ألقيت حركة الهمزة التي عي عين الكلمة على الراء ، وحذفت لثقلها ، ثم دخلت النون المشددة التي هي للتوكيد ، فحذفت نون الرفع لتوالي الأمثال ، وحركت الواو بالضم لالتقاء الساكنين ، ولم تحذف لأنها لو حذفت لاختل الفعل بحذف عينه ولامه وواو الضمير .

وواو الجماعة في محل رفع فاعل . الجحيم : مفعول به منصوب بالفتحة .



قال الشاعر :

قالت بنات العم يا سلمى وإن كان فقيراً معدماً قالت وإن

قالت : قال فعل ماض ، والتاء للتأنيث .

بنات العم : فاعل مرفوع بالضمة ، وهو مضاف ، والعم مضاف إليه مجرور بالكسرة .

يا سلمى : يا حرف نداء ، وسلمى منادى مبني على الضم المقدر على الألف في محل نصب .

وإن : الواو حرف عطف على معطوف محذوف ، وإن حرف شرط جازم .

كان : فعل ماض ناقص مبني على الفتح فعل الشرط في محل جزم ، واسمه ضمير مستتر جوازاً تقديره هو . فقيراً : خبر كان منصوب .

معدماً : صفة منصوبة لفقير ، وجواب الشرط محذوف يدل عليه سياق الكلام .

وجملة الشرط وجوابه معطوفة بالواو على محذوف يدل عليه سياق الكلام أيضاً ، وتقدير هذه المحذوفات : قالت بنات العم : يا سلمى ، إن كان غنياً موسراً ترضين به ، وإن كان فقيراً معدماً ترضين به .

قالت : فعل ماض ، والتاء للتأنيث ، وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود إلى سلمى .

وإن : الواو حرف عطف ، إن حرف شرط جازم ، وفعل الشرط وجوابه محذوفان يدل عليهما سابق الكلام ، والتقدير : قالت : إن كان غنياً موسراً أرضى به ، وإن كان فقيراً معدماً أرضى به .

والشاهد قوله : " وإن كان … وإن " حيث حذف فعل الشرط وجوابه لدلالة سياق الكلام عليهما .



قال تعالى : { وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن أمرتهم ليخرجن } 53 النور .

وأقسموا : الواو حرف استئناف ، وأقسموا فعل ماض وواو الجماعة في محل رفع فاعله .

بالله : جار ومجرور متعلقان بأقسموا .

جهد أيمانهم : جهد مفعول مطلق منصوب بالفتحة ، وجهد مضاف ، وأيمان مضاف إليه ، وأيمان مضاف ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

ويجوز في جهد النصب على الحال والتقدير : مجتهدين .

لئن : اللام موطئة للقسم ، وإن حرف شرط جازم .أمرتهم : فعل وفاعل ومفعول به .

ليخرجن : اللام واقعة في جواب القسم ، ويخرجن فعل مضارع مرفوع بثبوت النون المحذوفة

لتوالي الأمثال ، فقد أوضحنا هذا الحذف في الآية السابقة ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، والنون المثبتة نون التوكيد حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، ولم يبن الفعل على الفتح لأن نون التوكيد لم تباشره .

وجملة وأقسموا لا محل لها من الإعراب مستأنفة .



قال تعالى : { من جاء بالحسنة فله خير منها } 89 النمل .

من : اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .

جاء : فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والجملة في محل جزم فعل الشرط .

بالحسنة : جار ومجرور متعلقان بجاء ، أو بمحذوف في محل نصب حال إذا اعتبرانا الباء للملابسة ، والتقدير : جاء متلبساً بها .

فله : الفاء رابطة لجواب الشرط ، وله جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .

خير : مبتدأ مؤخر .

منها : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع صفة لخير ، أو متعلق بخير باعتباره اسم تفضيل .

وجملة جواب الشرط في محل رفع خبر من ، وجملة من جاء لا محل لها كلام مستأنف مسوق للتمهيد لختام السورة بإجمال مصير المحسن والمسيء .



قال تعالى : { إن تبدوا الصدقات فنعما هي } 271 البقرة .

إن : حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

تبدوا : فعل مضارع فعل الشرط مجزوم ، وعلامة جزمه حذف النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل . الصدقات : مفعول به منصوب بالكسرة .

فنعما : الفاء رابطة لجواب الشرط ، لأن الجواب فعل جامد ، ونعم فعل ماض جامد لإنشاء المدح ، وما نكرة تامة بمعنى شيء في محل نصب على التمييز ، وفاعل نعم ضمير مستتر مفسر بما .

هي : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ ، وخبره جملة نعما ، لأنه المخصوص بالمدح ، وجملة نعما هي جملة اسمية في محل جزم جواب الشرط .

وإن تبدوا كلام مستأنف لا محل له من الإعراب مسوق لتفصيل ما أجمل في الجملة الشرطية السابقة لذلك ترك حرف العطف .

قال تعالى : { يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه } 41 المائدة .

يقولون : فعل مضارع مرفوع ، وعلامة رفعه ثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، والجملة صفة رابعة لقوم في أول الآية .

إن : حرف شرط جازم مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

أوتيتم : فعل ماض مبني للمجهول في محل جزم فعل الشرط ، والتاء في محل رفع نائب فاعل ، والميم علامة الجمع .

هذا : اسم إشارة في محل نصب مفعول به ثان ، والمفعول الأول نائب الفاعل .

فخذوه : الفاء رابطة لجواب الشرط ، وخذوه فعل أمر وفاعل ومفعول به ، وجملة خذوه في محل جزم جواب الشرط ، واتصلت به الفاء لأنه طلبي أمر لا يصلح أن يكون جواباً للشرط . وجملة إن وما بعدها في محل نصب مقول القول .



قال تعالى : { قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني } 76 الكهف .

قال : فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

إن : حرف شرط جازم .

سألتك : فعل وفاعل ومفعول به ، والجملة في محل جزم فعل الشرط .

عن شيء : جار ومجرور متعلقان بسألتك .

بعدها : بعد ظرف منصوب بالفتحة ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، والظرف متعلق بمحذوف في محل جر صفة لشيء .

فلا : الفاء رابطة لجواب الشرط ، ولا ناهية .

تصاحبني : تصاحب فعل مضارع مجزوم بلا ، وعلامة جزمه السكون والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ، والنون للوقاية حرف مبني لا محل له من الإعراب ، والياء في محل نصب مفعول به ، وجملة لا تصاحبني في محل جزم جواب الشرط ، واتصلت به الفاء لأنه طلبي نهي .

وجملة إن سألتك في محل نصب مقول القول .

قال تعالى : { وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده } 160 آل عمران .

وإن : الواو حرف عطف ، وإن شرطية جازمة .

يخذلكم : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون فعل الشرط ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، والكاف في محل نصب مفعول به .

فمن : الفاء رابطة لجواب الشرط ، ومن اسم استفهام إنكاري مبني على السكون في محل رفع مبتدأ . ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع خبر .

والجملة الاسمية في محل جزم جواب الشرط ، لذلك اتصلت بها الفاء .

وجملة إن يخذلكم معطوفة على ما قبلها .

الذي : اسم موصول في محل رفع بدل من اسم الإشارة .

ينصركم : ينصر فعل مضارع مرفوع بالضمة ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، والكاف في محل نصب مفعول به .

وجمل ينصركم لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .

من بعده : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في مح نصب حال ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .



قال تعالى : { ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظاً } 80 النساء .

ومن : الواو حرف عطف ، ومن اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ .

تولى : فعل ماض مبني على الفتح فعل الشرط في محل جزم ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره : هو .

فما : الفاء رابطة لجواب الشرط لأنه جملة فعلية مسبوقة بما ، وما نافية لا عمل لها .

أرسلناك : فعل وفاعل ومفعول به ، وجملة ما أرسلناك في محل جزم جواب الشرط هذا في الظاهر ، وعند التأمل يظهر لك أن الجواب محذوف تقديره : ومن تولى فلا يهمنك ، وعله تكون ما أرسلناك وما في حيزها مفيدة للتعليل لا محل لها من الإعراب . عليهم : جار ومجرور متعلقان بحفيظاً . حفيظاً : حال منصوب بالفتحة .

وجملة الشرط وجوابها في محل رفع خبر المبتدأ من .

وجملة من تولى معطوفة على ما قبلها .



قال تعالى : { ومن يضلل فلن تجد له أولياء من دونه } 97 الإسراء .

ومن : الواو حرف عطف ، ومن اسم شرط جازم مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم ليضلل .

يضلل : فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

فلن : الفاء واقعة في جواب الشرط لأن جواب الشرط جملة فعلية مسبوقة بلن ، ولن حرف نصب .

تجد : فعل مضارع منصوب بلن ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت .

وجملة لن تجد في محل جزم جواب الشرط .

له : جار ومجرور متعلقان بأولياء . أولياء : مفعول به منصوب بالفتحة .

من دونه : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال ، ودون مضاف ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

وجملة من يضلل معطوفة على ما قبلها .



قال تعالى : { فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخساً ولا رهقاً } 13 الجن .

فمن : الفاء حرف عطف ، ومن اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ .

يؤمن : فعل مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، وجملة من يؤمن معطوفة على ما قبلها .

بربه : جار ومجرور متعلق بيؤمن ، والضمير في محل جر بالإضافة .

فلا : الفاء رابطة لجواب الشرط ، لأنه فعل مضارع مسبوق بلا النافية ، ولا نافية لا عمل لها .

يخاف : فعل مضارع مرفوع بالضمة ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، وجملة لا يخاف في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف ، والتقدير : فهو لا يخاف .

وجمل المبتدأ المقدر وخبره في محل جزم جواب الشرط . بخساً : مفعول به .

ولا رهقا : الواو حرف عطف ، ولا نافية لا عمل لها ، ورهقا معطوفة على بخساً .



قال تعالى : { ومن يشرك بالله فقد افترى إثماً مبيناً } 48 النساء .

ومن : الواو للاستئناف ، ومن اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ .

يشرك : فعل الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

بالله : جار ومجرور متعلقا بيشرك .

فقد افترى : الفاء رابطة لجواب الشرط لأنه جملة فعلية مسبوقة بقد ، وقد حرف تحقيق ، وافترى فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، وجملة جواب الشرط في محل جزم .

إثماً : مفعول به منصوب بالفتحة . عظيما : صفة منصوبة بالفتحة .

وجملة فعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر المبتدأ من .



قال تعالى : { ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً } 10 الفتح .

ومن : الواو حرف عطف ، ومن اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ .

أوفى : فعل ماض مبني على الفتح المقدر في محل جزم فعل الشرط ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

بما : الباء حرف جر ، وما اسم موصول في محل جر ، وشبه الجملة متعلقان بأوفى . عاهد : فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، وجملة عاهد لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .

عليه : جار ومجرور متعلقان بعاهد ، وضمت الهاء مع أنها تكسر بعد الياء لمجيء سكون بعدها فيجوز الضم والكسر .

الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب بالفتحة .

فسيؤتيه : الفاء رابطة لجواب الشرط لأنه جملة فعلية فعلها مضارع مسبوقة بالسين ، والسين حرف استقبال مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، ويؤتي فع مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو يعود على الله ، وهاء الغائب في محل نصب مفعول به أول ، وجملة سيؤتيه في محل جزم جواب الشرط . أجراً : مفعول به ثان .

عظيماً : صفة منصوبة لأجراً .

وجملة فعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر المبتدأ من .

وجملة من أوفى وما بعدها معطوفة على ما قبلها .



قال تعالى : { وإن خفتم عليه فسوف يغنيكم الله من فضله } 28 التوبة .

وإن : الواو حرف عطف ، وإن حرف شرط جازم .

خفتم : فعل وفاعل ، والجملة في محل جزم فعل الشرط .

عليه : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب مفعول به .

فسوف : الفاء رابطة لجواب الشرط لأنه فعل مضارع مسبوق بسوف ، وسوف حرف استقبال مبني على الفتح لا محل له من الإعراب .

يغنيكم : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء ، وكاف المخاطبين في محل نصب مفعول به مقدم ، والجملة الفعلية في محل جزم جواب الشرط .

الله : لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة .

من فضله : جار ومجرور متعلقان بيغنيكم ، ويغني مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

وجملة إن وما بعدها معطوفة على ما قبلها .



قال تعالى : { فلما نجاهم إذا هم يبغون } 23 يونس .

فلما : الفاء حرف عطف ، ولما حينية أو رابطة متضمنة معنى الشرط .

نجاهم : فعل ماض مبني على الفتح المقدر ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، والجملة الفعلية في محل جر بإضافة لما إليها .

إذا : إذا الفجائية حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، رابطة لجواب الشرط سدت مسد الفاء . هم : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .

يبغون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ هم .

وجملة لما وما بعدها معطوفة على ما قبلها .



قال تعالى : ( إن أردت أن أنصح لكم إن كان الله يريد أن يغويكم هو ربكم ) 34 هود

إن أردت : إن حرف شرط جازم ، وأردت فعل وفاعل ، والجملة في محل جزم فعل الشرط .

أن أنصح : أن حرف مصدري ونصب ، وأنصح فعل مضارع منصوب بأن ، وعلامة نصبه الفتحة ، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنا .

وجملة أن أنصح في محل نصب مفعول به لأردت .

لكم : جار ومجرور متعلقان بأنصح .

إن كان : إن حرف شرط جازم ، وكان فعل ناقص .

وجملة كان في محل جزم فعل الشرط ثاني .

الله : لفظ الجلالة اسم كان مرفوع .

يريد : فعل مضارع مرفوع بالضمة ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو .

وجملة يريد في محل نصب خبر كان .

أن يغويكم : أن حرف مصدري ونصب ، ويغوي فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

وجملة أن يغويكم في محل نصب مفعول به ليريد .

وفي هذه الآية لم يذكر جواب الشرط ، وغنما تقدم فيها على الشريطين ما هو جواب في المعنى للشرط الأول فينبغي أن يقدر إلى جانبه جواب ، ويكون الأصل إن أردت أن أنصح لكم فلا ينفعكم نصحي إن كان الله يريد أن يغويكم .

وبناء على القاعدة التي نحن بصددها وهي : إذا تكرر شرطان بدون عاطف كان الجواب للشرط الأول ، فيقدر في الآية السابقة جواب شرط محذوف ، ويكون للشرط الأول . ويقول العكبري : حكم الشرط إذا دخل على الشرط أن يكون الشرط الثاني والجواب جوابا للشرط الأول كقولك : إن آتيتني إن كلمتني أكرمتك .

فقولك : إن كلمتني أكرمتك جواب إن آتيتني .

وما قاله العكبري فيه نظر لأنه لا يتوافق مع القاعدة التي تقول : " وإن توالى شرطان فصاعدا من غير عطف فالأصح أن الجواب للسابق ، ويحذف جواب ما بعده لدلالة الأول وجوابه عليه " . (1) وقد يكون ق[/b]ول العكبري من باب التجويز . [i]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://kamelatrach14.yoo7.com
 
اعراب ايا قرانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى متوسطة بوشيخي مدني -عين الذهب- :: فروض و اختبارات :: الرابعة متوسط-
انتقل الى: